دموع العروس قطرات حارة في ليلة دافئة بمشاعر الفرح لكل المشاركين من الأهل والأصدقاء وهم مشغولون باحتفال الزفاف ولكن تبقى العروس بمشاعرها المختلطة وفي عالمها الخاص دون سواها من المحيطين بها فما هي إلا ساعات تمضي وتغادر البيت الذي شهد طفولتها وأحلامها وربيع عمرها وتفارق الأهل وتنتقل إلى عش الزوجية الذي عايشته حلما جميلا وزوجا تتمنى معه السعادة وحلما بالذرية الصالحة .. سراحه انا بحكي انو المرأه بيت ابوها بعز عليها اكتر من الرجل ..
وسوري ازا طلعت عن سياق الموضوع ،،